للدكتور
الشريف محمد بن حسين الحارثي
أسباب
ودوافع الطبعة الثانية:
1- الحفاوة الكبيرة
التي وجدها الكتاب في طبعته الأولى ؛ من خلال ما عبر عنه العديد من الأقارب
والأصدقاء ،والباحثين المهتمين بالشأن التاريخي.
2- الحاجة الملحة
لبيان الفروع المنقطعة وثائقياً في الأشراف الحرث بدون لبس.
3- توفر للباحث
المزيد من الحجج والصكوك الشرعية والوثائق القديمة، والمشجرات الأصولية، والوثائق
البريطانية ؛ التي ستزيد الدراسة وضوحاً وتضيف المزيد من المعلومات القيمة ، وتجلي
الغموض حول بعض الأشخاص أو الأحداث في تاريخ الأشراف الحرث.
4- الوعي بالأهداف
والرسائل الغير مباشرة لموضوعات الكتاب في
طبعته الأولى الذي لمسه المؤلف لدى كثير من القراء ، سواء الأهداف والرسائل "
الشرعية أو التاريخية أو النسبية"..!! .
5- عدم ظهور أي
دراسة تاريخية متخصصة مطلقاً عن تاريخ الأشراف الحرث عدا أن تكون وثائقية تحليلية
حتى إتمام هذه الطبعة في منتصف عام 1433هـ -2012م.